.jpg)
أعلنت الحكومة الاسرائيلية عن إسناد مهمة حماية حقول الغاز وعمليات التنقيب عنه في البحر الابيض المتوسط الى القوات البحرية الاسرائيلية، وذلك في سابقة هي الاولى من نوعها في إسرائيل تحت مبررات الحفاظ على تزويدها بالطاقة وعدم تعرض الحقول لأي هجوم محتمل.
ونشرت صحيفة "هآرتس" الاثنين 9 يناير/ كانون الثاني ، القرار الذي اسند هذه المهمة الى الوحدة البحرية الثالثة عشرة، والتي تقوم بتشغيل سفن الصواريخ الحربية التابعة للقوات البحرية الاسرائيلية، حيث ستؤمن الحماية لحقول غاز تمار وليفياتان ويم تيفيس وكذلك أي موقع جديد للتنقيب عن الغاز.
واضاف الموقع، ان القرار جاء نتيجة للتخوفات بتعرض هذه الحقول لهجمات محتملة قد تؤدي الى وقف استخراج الغاز وكذلك تهديد حياة العاملين في هذه الحقول. واعتبرت بعض الاوساط العسكرية الاسرائيلية ان لهذه الخطوة بعدا استراتيجيا، وذلك لتأمين الطاقة لاسرائيل وعدم حدوث أي هزات قادمة رغم التكلفة العالية لهذه الخطوة.
ونشرت صحيفة "هآرتس" الاثنين 9 يناير/ كانون الثاني ، القرار الذي اسند هذه المهمة الى الوحدة البحرية الثالثة عشرة، والتي تقوم بتشغيل سفن الصواريخ الحربية التابعة للقوات البحرية الاسرائيلية، حيث ستؤمن الحماية لحقول غاز تمار وليفياتان ويم تيفيس وكذلك أي موقع جديد للتنقيب عن الغاز.
واضاف الموقع، ان القرار جاء نتيجة للتخوفات بتعرض هذه الحقول لهجمات محتملة قد تؤدي الى وقف استخراج الغاز وكذلك تهديد حياة العاملين في هذه الحقول. واعتبرت بعض الاوساط العسكرية الاسرائيلية ان لهذه الخطوة بعدا استراتيجيا، وذلك لتأمين الطاقة لاسرائيل وعدم حدوث أي هزات قادمة رغم التكلفة العالية لهذه الخطوة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق