تشهد الأيام القريبة القادمة حملة عسكرية ضخمة ستكون الأولى من نوعها، سيقوم بها الجيش المصري بدعم من قوات الشرطة لتدمير كافة الأنفاق المتواجدة بالمنطقة الحدودية مع قطاع غزة.
وقال اللواء محمد فريد خميس حجازي قائد الجيش الثاني الميداني خلال اجتماعه مع مشايخ ووجهاء القبائل بشمال سيناء إن القوات المسلحة اتخذت قراراً لا رجعة فيه يتعلق بتدمير كافة الأنفاق المتواجدة قرب المنطقة الحدودية بمدينة رفح المصرية.
وقال قائد الجيش الثاني الميداني إن حملة عسكرية هي الأولى من نوعها مدعومة بقوات من الشرطة ستنتشر خلال الأيام القريبة القادمة بطول الحدود المصرية مع قطاع غزة لتدمير كافة فتحات الأنفاق المتواجدة بالجانب المصري بدعوى قدوم متسللين من الجماعات المتطرفة عبر الأنفاق إلى سيناء للقيام بعمليات إرهابية بالأراضي المصرية في سيناء.
وطالب اللواء حجازي مشايخ القبائل بضرورة تقديم الدعم اللوجستي لمساعدة قوات الجيش في حملتها ،بالإدلاء بكافة المعلومات حول تواجد فتحات الأنفاق باعتبار أن ذلك يعد من صميم الأمن القومي.
وذكر مصدر أمني مسؤول بشمال سيناء أن السلطات المصرية تباشر العمل في رسم خريطة ضخمة بمساعدة عدد من سكان مدينة رفح توضح كافة ممرات الأنفاق المتواجدة بأحياء رفح المصرية وخاصة مناطق الصرصورية وصلاح الين والأحراش تمهيدا لتدميرها.
وقال اللواء محمد فريد خميس حجازي قائد الجيش الثاني الميداني خلال اجتماعه مع مشايخ ووجهاء القبائل بشمال سيناء إن القوات المسلحة اتخذت قراراً لا رجعة فيه يتعلق بتدمير كافة الأنفاق المتواجدة قرب المنطقة الحدودية بمدينة رفح المصرية.
وقال قائد الجيش الثاني الميداني إن حملة عسكرية هي الأولى من نوعها مدعومة بقوات من الشرطة ستنتشر خلال الأيام القريبة القادمة بطول الحدود المصرية مع قطاع غزة لتدمير كافة فتحات الأنفاق المتواجدة بالجانب المصري بدعوى قدوم متسللين من الجماعات المتطرفة عبر الأنفاق إلى سيناء للقيام بعمليات إرهابية بالأراضي المصرية في سيناء.
وطالب اللواء حجازي مشايخ القبائل بضرورة تقديم الدعم اللوجستي لمساعدة قوات الجيش في حملتها ،بالإدلاء بكافة المعلومات حول تواجد فتحات الأنفاق باعتبار أن ذلك يعد من صميم الأمن القومي.
وذكر مصدر أمني مسؤول بشمال سيناء أن السلطات المصرية تباشر العمل في رسم خريطة ضخمة بمساعدة عدد من سكان مدينة رفح توضح كافة ممرات الأنفاق المتواجدة بأحياء رفح المصرية وخاصة مناطق الصرصورية وصلاح الين والأحراش تمهيدا لتدميرها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق