وجه التيار المقرب من مرشد الجمهورية الإسلامية في إيران آية الله علي خامنئي اتهامات للرئيس أحمدي نجاد والمقربين منه بمحاولة اللجوء إلى انقلاب عسكري للسيطرة تماماً على مقاليد الأمور.
صحف إيرانية ذكرت أن شقيق احمدي نجاد سبق وتحدث قبل فترة عن مباحثات سرية جرت قبل أسابيع في مدينة مشهد بين أعضاء حكومة أحمدي نجاد وعدد من قيادات الحرس الثوري والذي كان هو شخصياً حاضراً فيها بالإضافة إلى مراقبين من مكتب المرشد علي خامنئي.
وسربت بعض المصادر أن الجنرال أحمد وحيدي الذي يتولى حقيبة الدفاع في حكومة أحمدي نجاد كشف معلومات تفيد بأن عددا من أعضاء الحكومة يستعدون للخروج من البلاد وأن أحمدي نجاد قد أعد الأرضية الملائمة لدفع الولايات المتحدة إلى توجيه ضربة عسكرية لإيران.
ويرى مراقبون أن أحمدي نجاد قد يكون ضالعاً بشكل أو بآخر في الكشف عن محاولة الاغتيال التي استهدفت السفير السعودي في واشنطن وقد يكون البرلمان المقبل بصدد الإعداد للتصويت على شكل نظام حكم جديد يستند إلى البرلمان في انتخاب الرئيس بدلاً من الشعب أو حتى يمكن الذهاب إلى أبعد من ذلك عبر حذف منصب رئيس الجمهورية وإحياء منصب رئاسة الوزراء إلى الواجهة وهكذا سيتم إقصاؤه من منصبه قبل نهاية فترة رئاسته القانونية.
صحف إيرانية ذكرت أن شقيق احمدي نجاد سبق وتحدث قبل فترة عن مباحثات سرية جرت قبل أسابيع في مدينة مشهد بين أعضاء حكومة أحمدي نجاد وعدد من قيادات الحرس الثوري والذي كان هو شخصياً حاضراً فيها بالإضافة إلى مراقبين من مكتب المرشد علي خامنئي.
وسربت بعض المصادر أن الجنرال أحمد وحيدي الذي يتولى حقيبة الدفاع في حكومة أحمدي نجاد كشف معلومات تفيد بأن عددا من أعضاء الحكومة يستعدون للخروج من البلاد وأن أحمدي نجاد قد أعد الأرضية الملائمة لدفع الولايات المتحدة إلى توجيه ضربة عسكرية لإيران.
ويرى مراقبون أن أحمدي نجاد قد يكون ضالعاً بشكل أو بآخر في الكشف عن محاولة الاغتيال التي استهدفت السفير السعودي في واشنطن وقد يكون البرلمان المقبل بصدد الإعداد للتصويت على شكل نظام حكم جديد يستند إلى البرلمان في انتخاب الرئيس بدلاً من الشعب أو حتى يمكن الذهاب إلى أبعد من ذلك عبر حذف منصب رئيس الجمهورية وإحياء منصب رئاسة الوزراء إلى الواجهة وهكذا سيتم إقصاؤه من منصبه قبل نهاية فترة رئاسته القانونية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق