قام مجهولون بإشعال النيران في منزل وسيارة رئيس محكمة المواريث بمحافظة القطيف الشيخ محمد الجيراني؛ ما أدى إلى احتراق السيارة وأجزاء من البيت وإصابة اثنين من أبنائه بحروق بسيطة.
وقال الجيراني لـ"سبق": فوجئت صباح اليوم بحريق يشب في سيارتي وأجزاء من منزلي. مؤكداً أنه "بفعل فاعل"، وقال: "لا أعرف من قام بهذا العمل المشين".
وأوضح الناطق الإعلامي لشرطة المنطقة الشرقية المقدم زياد الرقيطي أنه "ورد بلاغ صباح اليوم لمركز شرطة تاروت عن مباشرة إدارة الدفاع المدني بالمحافظة حريقاً بسيارة أحد المواطنين في جزيرة تاروت، متزامناً مع حريق آخر بمكتبه الخاص الكائن بالدور الأرضي بمنزله".
وأضاف "الرقيطي" قائلاً: تمت السيطرة على الحريق وإخماده من قِبل فريق الإطفاء بالدفاع المدني.
مشيراً إلى أنه يشتبه بأنه جنائي. وقد باشر قسم التحقيقات بشرطة القطيف معاينة الموقع والتعامل مع مسرح الحادث في حينه، وما زال التحقيق جارياً في القضية.
وكان الشيخ الجيراني قد شدّد في تصريحات صحفية سابقة على ضرورة الأخذ على أيدي الفئة التي تحاول المساس بأمن هذه البلاد المقدسة. مشيراً إلى أن منفذي أعمال الشغب بمحافظة القطيف قُصَّر وغير راشدين، ولا أحد من العقلاء والحكماء يوافقهم على أعمالهم، وهذا الأمر مرفوض من أهالي محافظة القطيف، ومن قام به فئة قليلة جداً، لا تمثل أهالي القطيف الشرفاء.
وقال الجيراني لـ"سبق": فوجئت صباح اليوم بحريق يشب في سيارتي وأجزاء من منزلي. مؤكداً أنه "بفعل فاعل"، وقال: "لا أعرف من قام بهذا العمل المشين".
وأوضح الناطق الإعلامي لشرطة المنطقة الشرقية المقدم زياد الرقيطي أنه "ورد بلاغ صباح اليوم لمركز شرطة تاروت عن مباشرة إدارة الدفاع المدني بالمحافظة حريقاً بسيارة أحد المواطنين في جزيرة تاروت، متزامناً مع حريق آخر بمكتبه الخاص الكائن بالدور الأرضي بمنزله".
وأضاف "الرقيطي" قائلاً: تمت السيطرة على الحريق وإخماده من قِبل فريق الإطفاء بالدفاع المدني.
مشيراً إلى أنه يشتبه بأنه جنائي. وقد باشر قسم التحقيقات بشرطة القطيف معاينة الموقع والتعامل مع مسرح الحادث في حينه، وما زال التحقيق جارياً في القضية.
وكان الشيخ الجيراني قد شدّد في تصريحات صحفية سابقة على ضرورة الأخذ على أيدي الفئة التي تحاول المساس بأمن هذه البلاد المقدسة. مشيراً إلى أن منفذي أعمال الشغب بمحافظة القطيف قُصَّر وغير راشدين، ولا أحد من العقلاء والحكماء يوافقهم على أعمالهم، وهذا الأمر مرفوض من أهالي محافظة القطيف، ومن قام به فئة قليلة جداً، لا تمثل أهالي القطيف الشرفاء.
المصدر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق