أكدت وزارة الدفاع الروسية معطيات عن توجه حاملة الطائرات "الأميرال كوزنيتسوف" الذي يحمل على متنه مقاتلات من طرازي "سوخوي" و"ميغ" برفقة بارجة "الأميرال تشابانينكو"إلى منطقة حوض المتوسط.
وأكد مصدر عسكري لوكالة أنباء "إنترفاكس" الأربعاء أن برنامج الرحلة التي تستغرق شهرين، يتضمن زيارة ميناء طرطوس السوري لكنه نفى وجود أية صلة لتوجه السفن الحربية الروسية إلى المتوسط بأحداث سورية.
وكان متحدث باسم البحرية الروسية قد قال للصحفيين إن السفن الروسية ستدخل إلى ميناء طرطوس السوري وميناء بيروت اللبناني وميناء جنوا الإيطالي وميناء قبرصي، وذكر أن الرحلة "تدريبية".
وأشار المصدر إلى أنه تم التخطيط لهذه الرحلة في العام 2010 عندما لم تشهد سورية اضطرابات، ولا يوجد أي سبب لإلغائها أو تأجيلها.
ووصفت وزارة الدفاع الرحلة المرتقبة بالتدريبية، مشيرة إلى أن حاملة الطائرات والسفن المرافقة لها ستقوم بإجراء جملة اختبارات على طائرات تم صنعها بناء على اتفاق مع الهند.
وأشار إلى أن الهدف من دخول مركز الصيانة الروسي في ميناء طرطوس التزود بالوقود والماء والغذاء.
وكانت وسائل إعلام غربية قالت إن المهمة الرئيسية للبوارج الروسية المزمع إرسالها إلى البحر المتوسط خفر الساحل السوري ومنع التدخل العسكري الأجنبي في شؤون سورية، خاصة أن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف ناشد الغرب أمس التوقف عن توجيه إنذارات إلى سورية ، واتهم "مجموعات مسلحة" باستفزاز القوات الحكومية السورية لتستخدم العنف.
والأكثر أهمية أن الوزير الروسي أكد أن بلاده ترفض حظر تصدير الأسلحة لسورية.
واعتبرت صحيفة "لا ستامبا" الإيطالية أن موسكو أكدت عزمها على مواصلة دعمها لدمشق.
وأكد مصدر عسكري لوكالة أنباء "إنترفاكس" الأربعاء أن برنامج الرحلة التي تستغرق شهرين، يتضمن زيارة ميناء طرطوس السوري لكنه نفى وجود أية صلة لتوجه السفن الحربية الروسية إلى المتوسط بأحداث سورية.
وكان متحدث باسم البحرية الروسية قد قال للصحفيين إن السفن الروسية ستدخل إلى ميناء طرطوس السوري وميناء بيروت اللبناني وميناء جنوا الإيطالي وميناء قبرصي، وذكر أن الرحلة "تدريبية".
وأشار المصدر إلى أنه تم التخطيط لهذه الرحلة في العام 2010 عندما لم تشهد سورية اضطرابات، ولا يوجد أي سبب لإلغائها أو تأجيلها.
ووصفت وزارة الدفاع الرحلة المرتقبة بالتدريبية، مشيرة إلى أن حاملة الطائرات والسفن المرافقة لها ستقوم بإجراء جملة اختبارات على طائرات تم صنعها بناء على اتفاق مع الهند.
وأشار إلى أن الهدف من دخول مركز الصيانة الروسي في ميناء طرطوس التزود بالوقود والماء والغذاء.
وكانت وسائل إعلام غربية قالت إن المهمة الرئيسية للبوارج الروسية المزمع إرسالها إلى البحر المتوسط خفر الساحل السوري ومنع التدخل العسكري الأجنبي في شؤون سورية، خاصة أن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف ناشد الغرب أمس التوقف عن توجيه إنذارات إلى سورية ، واتهم "مجموعات مسلحة" باستفزاز القوات الحكومية السورية لتستخدم العنف.
والأكثر أهمية أن الوزير الروسي أكد أن بلاده ترفض حظر تصدير الأسلحة لسورية.
واعتبرت صحيفة "لا ستامبا" الإيطالية أن موسكو أكدت عزمها على مواصلة دعمها لدمشق.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق