أكد وزير الدفاع البريطاني فيليب هاموند أن سلاح الجو السعودي مؤهل ليكون أهم قوة ضاربة في المنطقة.
وستكون قادرة على تغيير ميزان القوى الإقليمية بشكل كبير.
وكشف هاموند في تصريح خاص لصحيفة "الوطن"، الثلاثاء، أن عددًا من الشركات السعودية الكبرى تفاوض للحصول على فرصة المشاركة في التصنيع للدفعة الثانية من طائرات يوروفايتر (تايفون) والمكونة من 48 طائرة مقاتلة من نوع (تي 3 أي الجيل الخامس).
وتسعى السعودية لامتلاك طائرات مقاتلة من طراز تايفون الجيل الخامس، في وقت ينتظر أن يشارك خبراء سعوديون في عمليات التصنيع والتجميع المتوقعة لتلك الطائرات مع حلول عام 2012.
وأشار هاموند إلى أن اعتماد القوات الجوية الملكية السعودية على طائرة يوروفايتر (تايفون) لتشكل جزءا مهما في قوتها، إنما ينطلق من التزام الشركة المنفذة والجودة العالية المتفوقة لهذه الطائرة القتالية الحديثة.
وقال إن "اتجاه القوات الجوية السعودية لتطوير قدراتها سيغير ميزان القوى الإقليمية بشكل كبير لتشكل أهم قوة ضاربة في المنطقة".
وكان وزير الدفاع السعودي الأمير سلمان بن عبدالعزيز بحث مع هاموند الذى زار الرياض في 12 الحالي، علاقات التعاون بين البلدين بمختلف المجالات وسبل دعمها وتعزيزها، وخاصة المجالات العسكرية.
كما بحث الجانبان الأوضاع الراهنة على الساحتين الإقليمية والدولية والقضايا ذات الاهتمام المشترك.
وستكون قادرة على تغيير ميزان القوى الإقليمية بشكل كبير.
وكشف هاموند في تصريح خاص لصحيفة "الوطن"، الثلاثاء، أن عددًا من الشركات السعودية الكبرى تفاوض للحصول على فرصة المشاركة في التصنيع للدفعة الثانية من طائرات يوروفايتر (تايفون) والمكونة من 48 طائرة مقاتلة من نوع (تي 3 أي الجيل الخامس).
وتسعى السعودية لامتلاك طائرات مقاتلة من طراز تايفون الجيل الخامس، في وقت ينتظر أن يشارك خبراء سعوديون في عمليات التصنيع والتجميع المتوقعة لتلك الطائرات مع حلول عام 2012.
وأشار هاموند إلى أن اعتماد القوات الجوية الملكية السعودية على طائرة يوروفايتر (تايفون) لتشكل جزءا مهما في قوتها، إنما ينطلق من التزام الشركة المنفذة والجودة العالية المتفوقة لهذه الطائرة القتالية الحديثة.
وقال إن "اتجاه القوات الجوية السعودية لتطوير قدراتها سيغير ميزان القوى الإقليمية بشكل كبير لتشكل أهم قوة ضاربة في المنطقة".
وكان وزير الدفاع السعودي الأمير سلمان بن عبدالعزيز بحث مع هاموند الذى زار الرياض في 12 الحالي، علاقات التعاون بين البلدين بمختلف المجالات وسبل دعمها وتعزيزها، وخاصة المجالات العسكرية.
كما بحث الجانبان الأوضاع الراهنة على الساحتين الإقليمية والدولية والقضايا ذات الاهتمام المشترك.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق