تقرر أن تخضع جملة من قاذفات قنابل "تو-160" التابعة لسلاح الجو الروسي، لعملية تحديث تضاعف قدراتها القتالية، وسيطلق على الطائرات التي اجتازت عملية التحديث، "تو- 160 أم".
ويُتوقع أن تحصل القوات الجوية الروسية على أكثر من 10 طائرات من طراز "تو- 160 أم"
في الأعوام القادمة.
وقد بدأ أحد المصانع العسكرية بتحديث إحدى الطائرات المزمع تحديثها.
وصرح المتحدث باسم وزارة الدفاع الروسية، فلاديمير دريك، بأن طائرة "تو- 160 أم" ستقدر على استخدام صواريخ جوّالة وقنابل جوية مستقبلية. وسيتم تحديث إلكترونياتها ومعدات قيادتها.
وتستطيع طائرة "تو-160" التي دخلت الخدمة العسكرية في عام 1987، أن تحمل 40 طنا من القنابل بما فيها القنابل النووية، إلى مسافة 14000 كيلومتر بسرعة تزيد عن 2200 كيلومتر في الساعة.
وقد تمكن الطيارون الروس من تسجيل 44 رقما قياسيا عالميا جديدا في مجال الطيران على طائرات "تو-160".
وطارت طائرتان من هذا الطراز إلى أميركا في حزيران (يونيو) عام 2010، قاطعتين مسافة تقارب 18000 كيلومتر في زمن يقارب 23 ساعة.
وقد بدأ أحد المصانع العسكرية بتحديث إحدى الطائرات المزمع تحديثها.
وصرح المتحدث باسم وزارة الدفاع الروسية، فلاديمير دريك، بأن طائرة "تو- 160 أم" ستقدر على استخدام صواريخ جوّالة وقنابل جوية مستقبلية. وسيتم تحديث إلكترونياتها ومعدات قيادتها.
وتستطيع طائرة "تو-160" التي دخلت الخدمة العسكرية في عام 1987، أن تحمل 40 طنا من القنابل بما فيها القنابل النووية، إلى مسافة 14000 كيلومتر بسرعة تزيد عن 2200 كيلومتر في الساعة.
وقد تمكن الطيارون الروس من تسجيل 44 رقما قياسيا عالميا جديدا في مجال الطيران على طائرات "تو-160".
وطارت طائرتان من هذا الطراز إلى أميركا في حزيران (يونيو) عام 2010، قاطعتين مسافة تقارب 18000 كيلومتر في زمن يقارب 23 ساعة.
المصدر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق