القذر بو ريحة عفنة .... يتطاول على اسياده مجدداً !!
عاد الزعيم الشيعي العراقي المقرب من إيران مقتدى الصدر, للتطاول مجددا على
قيادة البحرين, حيث بلغ به الأمر أخيرا إلى التهديد باجتياح المملكة, لنصرة رجال
الدين الذين يحرضون بشكل متكرر على العنف والاعتداء على رجال الأمن.
وذكر موقع "النخيل" الإلكتروني العراقي, أمس, أن الصدر حذر حكومة البحرين من المساس برجال الدين الذين يقومون بحملات تحريضية ضدها, من بينهم الشيخ عيسى أحمد قاسم, مؤكدا أنه سيكون لها ب"المرصاد".
وقال الصدر ردا على سؤال من أحد أتباعه, بشأن تلويح الحكومة البحرينية بإيقاف الحملات التحريضية على المنابر التي يقودها رجال الدين في البحرين, ومن بينهم قاسم "فليسعوا سعيهم وليكيدوا كيدهم, ونحن لهم بالمرصاد كما أخرجنا المحتل الغاشم".
وأضاف الصدر "لن نسمح بالمساس به (عيسى قاسم), لأن له من المحبين في العراق وجميع دول الإسلام كما له محبين في البحرين", معتبرا أن المساس به معناه المساس بهم (في التيار الصدري), كما هدد الصدر بـ"اجتياح البحرين في حال المساس بالشيخ عيسى قاسم".
يذكر أن هذه ليست المرة الأولى التي يمارس فيها الصدر دورا تحريضيا في البحرين, حيث دعا رجل الدين التابع لإيران, في السابع من مايو الجاري, "الثوار البحرينيين للبقاء أشداء على الظلم ورحماء بينهم, والاستمرار بالسعي لحريتهم", مؤكدا أن "الحكومة البحرينية الحالية تسعى لتمييع الثورة وامتصاص غضب القائمين بها والنيل من وحدتهم".
كما دعا, في التاسع عشر من ابريل الماضي, جميع الرياضيين "الشرفاء" إلى عدم المشاركة في سباق سيارات (فورمولا 1) الذي أقيم في المملكة في العشرين من الشهر ذاته, حاضا أئمة الجمعة على طرح الموضوع في خطبهم.
وفي السادس والعشرين من يناير الماضي, حذر الحكومة البحرينية من "الإقدام على اعتقال المراجع الدينية"ودعا شباب البحرين وشعبها إلى الاستمرار بالتظاهر "حتى الانتصار".
وذكر موقع "النخيل" الإلكتروني العراقي, أمس, أن الصدر حذر حكومة البحرين من المساس برجال الدين الذين يقومون بحملات تحريضية ضدها, من بينهم الشيخ عيسى أحمد قاسم, مؤكدا أنه سيكون لها ب"المرصاد".
وقال الصدر ردا على سؤال من أحد أتباعه, بشأن تلويح الحكومة البحرينية بإيقاف الحملات التحريضية على المنابر التي يقودها رجال الدين في البحرين, ومن بينهم قاسم "فليسعوا سعيهم وليكيدوا كيدهم, ونحن لهم بالمرصاد كما أخرجنا المحتل الغاشم".
وأضاف الصدر "لن نسمح بالمساس به (عيسى قاسم), لأن له من المحبين في العراق وجميع دول الإسلام كما له محبين في البحرين", معتبرا أن المساس به معناه المساس بهم (في التيار الصدري), كما هدد الصدر بـ"اجتياح البحرين في حال المساس بالشيخ عيسى قاسم".
يذكر أن هذه ليست المرة الأولى التي يمارس فيها الصدر دورا تحريضيا في البحرين, حيث دعا رجل الدين التابع لإيران, في السابع من مايو الجاري, "الثوار البحرينيين للبقاء أشداء على الظلم ورحماء بينهم, والاستمرار بالسعي لحريتهم", مؤكدا أن "الحكومة البحرينية الحالية تسعى لتمييع الثورة وامتصاص غضب القائمين بها والنيل من وحدتهم".
كما دعا, في التاسع عشر من ابريل الماضي, جميع الرياضيين "الشرفاء" إلى عدم المشاركة في سباق سيارات (فورمولا 1) الذي أقيم في المملكة في العشرين من الشهر ذاته, حاضا أئمة الجمعة على طرح الموضوع في خطبهم.
وفي السادس والعشرين من يناير الماضي, حذر الحكومة البحرينية من "الإقدام على اعتقال المراجع الدينية"ودعا شباب البحرين وشعبها إلى الاستمرار بالتظاهر "حتى الانتصار".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق