نشرت لجنة بمجلس الأمن الدولي تقريراً بشأن انتهاك العقوبات المفروضة على إيران، من بينها شحنات أسلحة إلى سوريا في انتهاك لحظر فرضته الأمم المتحدة على تصدير إيران أسلحة بحسب ما ذكرت وكالة رويترز.
وفرض مجلس الأمن الدولي أربع جولات من العقوبات على إيران لرفضها وقف برنامجها لتخصيب اليورانيوم، الذي تشتبه الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وحلفاؤهما في أنه يستخدم في إطار برنامج أسلحة.
وترفض إيران هذا الاتهام وترفض وقف ما تصفه بأنه برنامج سلمي للطاقة.
وقال دبلوماسيون لرويترز أمس الجمعة إن التقرير نشر على موقع اللجنة على الإنترنت يوم الخميس.
وقال التقرير إن سوريا ما زالت الوجهة الرئيسية لشحنات السلاح الإيرانية.
وإيران مثل روسيا تساند النظام السوري في هجومه على قوات المعارضة المصممة على إسقاط الرئيس بشار الأسد.
وقال دبلوماسيون غربيون إنهم يشعرون بالسعادة لنشر هذا التقرير، وقالوا في باديء الأمر إنهم يخشون أن تمنعه روسيا مثلما فعلت في تقرير العام الماضي بشان إيران، والذي لم ينشر حتى الآن بسبب اعتراضات روسيا.
وقال الدبلوماسيون إن من المحتمل أن يزيد نشر التقرير الضغط على إيران للامتثال لطلبات الأمم المتحدة بشأن الحد من الأنشطة النووية الحساسة في الوقت الذي تمضي فيه القوى الكبرى قدما في المفاوضات مع طهران بهدف إقناعها بأن تحدي العقوبات الدولية سيكون مكلفا جدا.
وقال التقرير الجديد الذي قدمته لجنة من خبراء مراقبة العقوبات للجنة عقوبات إيران بمجلس الأمن الدولي إن المجموعة تحرت عن ثلاث شحنات ضخمة غير قانونية من الأسلحة الإيرانية خلال العام المنصرم.
وذكر أن إيران واصلت تحدي المجتمع الدولي من خلال شحنات الأسلحة غير القانونية. شملت اثنتان من هذه القضايا سوريا مثل غالبية القضايا التي فحصتها اللجنة خلال تفويضها السابق مما يؤكد أن سوريا ما زالت الطرف الأساسي لنقل الأسلحة الإيرانية غير القانونية.
وضمت الشحنة الثالثة صواريخ قالت بريطانيا العام الماضي إنها اتجهت لمقاتلي طالبان في أفغانستان.
وفرض مجلس الأمن الدولي أربع جولات من العقوبات على إيران لرفضها وقف برنامجها لتخصيب اليورانيوم، الذي تشتبه الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وحلفاؤهما في أنه يستخدم في إطار برنامج أسلحة.
وترفض إيران هذا الاتهام وترفض وقف ما تصفه بأنه برنامج سلمي للطاقة.
وقال دبلوماسيون لرويترز أمس الجمعة إن التقرير نشر على موقع اللجنة على الإنترنت يوم الخميس.
وقال التقرير إن سوريا ما زالت الوجهة الرئيسية لشحنات السلاح الإيرانية.
وإيران مثل روسيا تساند النظام السوري في هجومه على قوات المعارضة المصممة على إسقاط الرئيس بشار الأسد.
وقال دبلوماسيون غربيون إنهم يشعرون بالسعادة لنشر هذا التقرير، وقالوا في باديء الأمر إنهم يخشون أن تمنعه روسيا مثلما فعلت في تقرير العام الماضي بشان إيران، والذي لم ينشر حتى الآن بسبب اعتراضات روسيا.
وقال الدبلوماسيون إن من المحتمل أن يزيد نشر التقرير الضغط على إيران للامتثال لطلبات الأمم المتحدة بشأن الحد من الأنشطة النووية الحساسة في الوقت الذي تمضي فيه القوى الكبرى قدما في المفاوضات مع طهران بهدف إقناعها بأن تحدي العقوبات الدولية سيكون مكلفا جدا.
وقال التقرير الجديد الذي قدمته لجنة من خبراء مراقبة العقوبات للجنة عقوبات إيران بمجلس الأمن الدولي إن المجموعة تحرت عن ثلاث شحنات ضخمة غير قانونية من الأسلحة الإيرانية خلال العام المنصرم.
وذكر أن إيران واصلت تحدي المجتمع الدولي من خلال شحنات الأسلحة غير القانونية. شملت اثنتان من هذه القضايا سوريا مثل غالبية القضايا التي فحصتها اللجنة خلال تفويضها السابق مما يؤكد أن سوريا ما زالت الطرف الأساسي لنقل الأسلحة الإيرانية غير القانونية.
وضمت الشحنة الثالثة صواريخ قالت بريطانيا العام الماضي إنها اتجهت لمقاتلي طالبان في أفغانستان.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق