في ما يأتي خطة نشرها الموقع اللبناني (يقال) يتم الحديث عنها لـ" إقناع " دول عربية وغربية بالضغط على قوى 14 آذار للمشاركة في الحوار الذي دعا إليه رئيس الجمهورية العماد ميشال سليمان:
وضع صانعو القرار في " حزب الله" وايران خطة استباقية لما بعد سقوط بشار الاسد ، ووصل الى لبنان قادة عملانيون من الحرس الثوري لدرس سبل تطبيقها!
تقوم الخطة على الآتي:
انتشار وسيطرة امنية على المناطق اللبنانية وتقطيع اوصال المدن ومناطق تجمعات انصار المعارضة ومحاصرتها من دون الاشتباك الفوري معها وبخاصة المناطق السنية، وذلك وفق سيناريو أكثر توسعا لـ 7 ايار 2008.
وضع صانعو القرار في " حزب الله" وايران خطة استباقية لما بعد سقوط بشار الاسد ، ووصل الى لبنان قادة عملانيون من الحرس الثوري لدرس سبل تطبيقها!
تقوم الخطة على الآتي:
انتشار وسيطرة امنية على المناطق اللبنانية وتقطيع اوصال المدن ومناطق تجمعات انصار المعارضة ومحاصرتها من دون الاشتباك الفوري معها وبخاصة المناطق السنية، وذلك وفق سيناريو أكثر توسعا لـ 7 ايار 2008.
على أن يكون هذا الإنتشار،بشكل مفاجئ على غرار الانتشار الذي سمي انتشار القمصان السود وبمشاركة قوى سنية وقومية وحزبية مسنودة بدعم من عناصر في "حزب الله" مماثل للدعم الذي قدمه الحرس الثوري الايراني لحزب الله، في الثمانينات، خلال الاشتباكات التي كانت تحصل بين الحزب وحركة امل!
وقد سبق ان نصب حزب الله مرابض مدفعية وهاون في عدد سفوح القرى الجبلية المطلة على مدن لبنانية حيث سيطر،منذ مدة سنتين على اكثرية القمم، بحجة الاستعداد لاي انزال اسرائيلي .
ذلك كله يندرج ضمن المخطط الذي كان من ضمنه شراء الاراضي واقامة مجمعات سكنية فيها لموالين له مثل الخط الساحلي في الجية وبشامون وعرمون وسوق الغرب والمناطق المحيطة بالقماطية وكيفون وسعيه اللا نهائي للسيطرة على تلة الثلاث ثمانيات والبقاع الغربي الممتد من الجنوب و ترشيش الهرمل و جرود جبيل ولاسا مما يتيح خلق طرق امدادات تصل مواقعه ببعضها البعض وايضا ، من دون إهمال شبكة اتصالاته الممتدة على كل المناطق اللبنانية !
إن التنسيق مع القيادة العامة ( احمد جبريل) يوفر دعما إستراتيجيا، إذ إن موقع الناعمة الاستراتيجي يطل على مطار رفيق الحريري الدولي الذي يقع ضمن مدى مرمى نيرانه المدفعية ، وكذلك الأمر بالنسبة لموقع قوسايا ، على بلدات مهمة في البقاع الغربي !
إن التنسيق مع القيادة العامة ( احمد جبريل) يوفر دعما إستراتيجيا، إذ إن موقع الناعمة الاستراتيجي يطل على مطار رفيق الحريري الدولي الذي يقع ضمن مدى مرمى نيرانه المدفعية ، وكذلك الأمر بالنسبة لموقع قوسايا ، على بلدات مهمة في البقاع الغربي !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق