لم يقتصر الصراع بين النظام السوري والثوار على المعارك الحربية على الأرض فقط، بل امتد أيضا إلى فضاء الانترنت، وهو ما دفع شباب سوريون لتشكيل كتيبة الكترونية أطلقوا عليها اسم "الفاروق".
الكتيبة اتخذت من إحدى صفحات موقع التواصل الاجتماعي "فايسبوك" مكانا للتجمع لتنطلق منها شاهرة أسلحتها في وجه النظام السوري الذي ينتشر عناصره عبر الانترنت من خلال صفحات ومواقع تتعمد نشر الأكاذيب والشائعات وتهدف إلى التأثير على معنويات المقاتلين.
وقال "أدمن " الصفحة : "كتيبة الفاروق عمر بن الخطاب ستجول النت باحثين عن الشبيحة الالكترونيين وسنلاحقهم .. أخي الحر لا تتردد بالانضمام".
وجذبت الصفحة جذب أكثر من 13 ألف مشترك في وقت قصير، وعبر عدد من المنضمين عن إعجابهم بالفكرة، وقالوا: "سنقوم بالسهر لحماية الفايسبوك من صفحات الشبيحة والدعس عليهم وتطهيره منهم، نحن موجودون".
ونجحت الكتيبة في وقت قصير بالإمساك بعدد من "الشبيحة الإلكترونيين"، ومنهم شخص تخصص في الترويج عبر صفحات "الفايسبوك" لاستحالة انهيار نظام بشار.
وكتب يقول: "إذا شفت بالتليفزيون القصر الجمهوري عم يحترق أوعى تصدق .. إذا شفت الرئيس عم بيعلن التنحي أوعي تصدق .. إذا بعتتلك ( سانا ) – وكالة الأنباء الرسمية- رسائل بسقوط النظام أوعى تصدق".
ونجحت كتيبة "الفاروق" الالكترونية في وقف صفحتين مؤيدتين للجيش السوري النظامي.
الكتيبة اتخذت من إحدى صفحات موقع التواصل الاجتماعي "فايسبوك" مكانا للتجمع لتنطلق منها شاهرة أسلحتها في وجه النظام السوري الذي ينتشر عناصره عبر الانترنت من خلال صفحات ومواقع تتعمد نشر الأكاذيب والشائعات وتهدف إلى التأثير على معنويات المقاتلين.
وقال "أدمن " الصفحة : "كتيبة الفاروق عمر بن الخطاب ستجول النت باحثين عن الشبيحة الالكترونيين وسنلاحقهم .. أخي الحر لا تتردد بالانضمام".
وجذبت الصفحة جذب أكثر من 13 ألف مشترك في وقت قصير، وعبر عدد من المنضمين عن إعجابهم بالفكرة، وقالوا: "سنقوم بالسهر لحماية الفايسبوك من صفحات الشبيحة والدعس عليهم وتطهيره منهم، نحن موجودون".
ونجحت الكتيبة في وقت قصير بالإمساك بعدد من "الشبيحة الإلكترونيين"، ومنهم شخص تخصص في الترويج عبر صفحات "الفايسبوك" لاستحالة انهيار نظام بشار.
وكتب يقول: "إذا شفت بالتليفزيون القصر الجمهوري عم يحترق أوعى تصدق .. إذا شفت الرئيس عم بيعلن التنحي أوعي تصدق .. إذا بعتتلك ( سانا ) – وكالة الأنباء الرسمية- رسائل بسقوط النظام أوعى تصدق".
ونجحت كتيبة "الفاروق" الالكترونية في وقف صفحتين مؤيدتين للجيش السوري النظامي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق