ذكرت صحيفة /وورلد تريبيون /الأمريكية اليوم الخميس أن إيران تحدث صواريخ متطورة مضادة للسفن بمساعدة الصين.
وقالت الصحيفة الأمريكية -في تقرير أوردته على موقعها الألكتروني - أن أجهزة الاستخبارات الأمريكية مصممة على أن البحرية الإيرانية قد عززت ترسانتها الصاروخية خلال السنوات القليلة الماضية، وأشارت الأجهزة في تقريرها أن الصواريخ الإيرانية، وبخاصة الأسلحة المضادة للسفن، حدث بها زيادة في المدى والدقة.
وجاء في التقرير الذي جاء بعنوان " التقرير السنوي حول القوة العسكرية لإيران" والذي حصلت الصحيفة على نسخة منه "ان الصواريخ الباليستية قصيرة المدى توفر لطهران قدرة توصيل فعالة بما يمكنها من ضرب أهداف القوات العسكرية شركاء أمريكا في المنطقة ، وأن ايران تواصل تطوير بقاء استمرار تلك النظمة ضد الصواريخ الدفاعية.
وقال التقرير الذي وقعه ليون بانيتا وزير الدفاع الأمريكي يوم 29 يونيو الماضي، أن البحرية الإيرانية تطور قدرة الصواريخ المضادة للسفن.وهذه القدرات الجديدة من المفترض ان تسمح لإيران بإطلاق الصواريخ التي يمكنها تحديد وتتبع كثير من الأهداف قبل ضربها.
ووفقا للتقرير فإن طهران تطور أيضا وتدعي نشر صواريخ قصيرة المدى ذاتية الدفع مع أجهزة التعقب التي تمكن الصاروخ من تحديد ومناورة السفن خلال رحلة استهدافها، وأن هذه التكنولوجيا قد تكون قادرة أيضا على ضرب أهداف برية".
وتابع التقرير أن الصين لعبت دورا رئيسيا في تعزيز ترسانة الصورايخ الإيرانية المضادة للسفن.حيث رصد التقرير أوجه التشابه في البرامج المضادة للسفن الإيرانية والصينية.
وقد طورت إيران أيضا الصواريخ الباليستية متوسطة المدى ،و بعض من هذه الصواريخ، بما في ذلك صاروخ عاشوراء الذي يعمل بالوقود الصلب وصاروخ شهاب الذي يعمل بالوقود السائل، والتي تم اختبارها في مناورات عسكرية كبيرة في إيران 2012.
واشار التقرير إلى ان ما وراءالنمو المطرد في مخزونات الصواريخ الإيرانية، حيث كانت إيران قد عززت من القوة التدميرية وفعالية النظم القائمة مع تحسينات في دقة وكمية الذخيرة جديدة، قوة إيران الصاروخية تتكون أساسا من على متن قاذفات الصواريخ المتنقلة التي ليست موضوعة على قواعد إطلاق ثابتة".
وقد أعتبرت وزارة الدفاع الأمريكية أن إسرائيل هي الهدف الرئيسي من برنامج الصواريخ الايرانية.
ومنذ عام 2008، فقد أطلقت إيران مركبات فضاء متعددة المراحل إلى الفضاء التي يمكن أن تكون بمثابة اختبار لتطوير تقنيات الصواريخ الباليستية العابرة للقارات.
وأضاف التقرير "أن إيران قد تكون قادرة تقنيا على اختبار إطلاق صاروخ عابر للقارات بحلول عام 2015" .
وجاء في التقرير الذي جاء بعنوان " التقرير السنوي حول القوة العسكرية لإيران" والذي حصلت الصحيفة على نسخة منه "ان الصواريخ الباليستية قصيرة المدى توفر لطهران قدرة توصيل فعالة بما يمكنها من ضرب أهداف القوات العسكرية شركاء أمريكا في المنطقة ، وأن ايران تواصل تطوير بقاء استمرار تلك النظمة ضد الصواريخ الدفاعية.
وقال التقرير الذي وقعه ليون بانيتا وزير الدفاع الأمريكي يوم 29 يونيو الماضي، أن البحرية الإيرانية تطور قدرة الصواريخ المضادة للسفن.وهذه القدرات الجديدة من المفترض ان تسمح لإيران بإطلاق الصواريخ التي يمكنها تحديد وتتبع كثير من الأهداف قبل ضربها.
ووفقا للتقرير فإن طهران تطور أيضا وتدعي نشر صواريخ قصيرة المدى ذاتية الدفع مع أجهزة التعقب التي تمكن الصاروخ من تحديد ومناورة السفن خلال رحلة استهدافها، وأن هذه التكنولوجيا قد تكون قادرة أيضا على ضرب أهداف برية".
وتابع التقرير أن الصين لعبت دورا رئيسيا في تعزيز ترسانة الصورايخ الإيرانية المضادة للسفن.حيث رصد التقرير أوجه التشابه في البرامج المضادة للسفن الإيرانية والصينية.
وقد طورت إيران أيضا الصواريخ الباليستية متوسطة المدى ،و بعض من هذه الصواريخ، بما في ذلك صاروخ عاشوراء الذي يعمل بالوقود الصلب وصاروخ شهاب الذي يعمل بالوقود السائل، والتي تم اختبارها في مناورات عسكرية كبيرة في إيران 2012.
واشار التقرير إلى ان ما وراءالنمو المطرد في مخزونات الصواريخ الإيرانية، حيث كانت إيران قد عززت من القوة التدميرية وفعالية النظم القائمة مع تحسينات في دقة وكمية الذخيرة جديدة، قوة إيران الصاروخية تتكون أساسا من على متن قاذفات الصواريخ المتنقلة التي ليست موضوعة على قواعد إطلاق ثابتة".
وقد أعتبرت وزارة الدفاع الأمريكية أن إسرائيل هي الهدف الرئيسي من برنامج الصواريخ الايرانية.
ومنذ عام 2008، فقد أطلقت إيران مركبات فضاء متعددة المراحل إلى الفضاء التي يمكن أن تكون بمثابة اختبار لتطوير تقنيات الصواريخ الباليستية العابرة للقارات.
وأضاف التقرير "أن إيران قد تكون قادرة تقنيا على اختبار إطلاق صاروخ عابر للقارات بحلول عام 2015" .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق