طالبت وزارة الداخلية السعودية عموم المواطنين بالحذر من عصابات ينتحل أفرادها أسماء شخصيات اجتماعية وعسكرية تدعو للتبرع وتقديم المساعدات عبر المكالمات والرسائل النصية، مطالبة المواطنين والمقيمين بعدم الاستجابة لذلك.
وقالت الوزارة في بيان لها إن المعلومات المتوفرة تشير لوجود شبكة منظمة من المقيمين وبمساعدة مواطنين، تقوم بالاتصال المباشر أو عبر رسائل الجوال برجال الأعمال لإقناعهم بأن هناك أشخاصاً معروفين لديهم في أمس الحاجة للمال مستخدمين رموز بعض القطاعات الحكومية العسكرية والمدنية، ويقنعون ضحاياهم أن المبالغ التي سوف تدفع هي إعانات وتبرعات.
وشددت على الجميع بعدم الاستجابة لما يرد من مكالمات أو رسائل وعدم التهاون في تسليم بطاقات الصراف الآلي لأشخاص آخرين أو السماح لهم باستخدام حساباتهم البنكية الشخصية في مثل هذه العمليات، ودعت من يشعر بتعرضه لمثل هذه الأساليب بالإبلاغ عن ذلك فوراً.
وأوضحت أن من طرقهم في استلام الأموال، الاستلام المباشر للمبالغ المالية يداً بيد أو عن طريق تحويلها لحسابات بنكية بموافقة أصحابها ومن ثم سحب تلك الأموال بواسطة بطاقات الصراف الآلي التي سلمها لهم أصحاب هذه الحسابات ثم يقومون بتحويل هذه المبالغ إلى بلدانهم عن طريق أشخاص موجودين في المملكة من جنسياتهم لديهم مكاتب خارجية في بلدانهم، يستلمون هذه الأموال ومن ثم تحويلها إلى مكاتبهم في الخارج مقابل حصولهم على عمولة.
وقالت الوزارة في بيان لها إن المعلومات المتوفرة تشير لوجود شبكة منظمة من المقيمين وبمساعدة مواطنين، تقوم بالاتصال المباشر أو عبر رسائل الجوال برجال الأعمال لإقناعهم بأن هناك أشخاصاً معروفين لديهم في أمس الحاجة للمال مستخدمين رموز بعض القطاعات الحكومية العسكرية والمدنية، ويقنعون ضحاياهم أن المبالغ التي سوف تدفع هي إعانات وتبرعات.
وشددت على الجميع بعدم الاستجابة لما يرد من مكالمات أو رسائل وعدم التهاون في تسليم بطاقات الصراف الآلي لأشخاص آخرين أو السماح لهم باستخدام حساباتهم البنكية الشخصية في مثل هذه العمليات، ودعت من يشعر بتعرضه لمثل هذه الأساليب بالإبلاغ عن ذلك فوراً.
وأوضحت أن من طرقهم في استلام الأموال، الاستلام المباشر للمبالغ المالية يداً بيد أو عن طريق تحويلها لحسابات بنكية بموافقة أصحابها ومن ثم سحب تلك الأموال بواسطة بطاقات الصراف الآلي التي سلمها لهم أصحاب هذه الحسابات ثم يقومون بتحويل هذه المبالغ إلى بلدانهم عن طريق أشخاص موجودين في المملكة من جنسياتهم لديهم مكاتب خارجية في بلدانهم، يستلمون هذه الأموال ومن ثم تحويلها إلى مكاتبهم في الخارج مقابل حصولهم على عمولة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق