بدأ فريق القفز المظلي الرياضي العسكري التابع لقوة (لخويا) برنامج إعداد مكثفا استعدادا للمشاركة في عدد من البطولات الدولية والمحلية، أبرزها: مونديال دبي الذي يقام في نوفمبر من العام الجاري، وأربع بطولات خليجية أخرى في 2013، إلى جانب البطولة العسكرية للقفز المظلي في قطر 2014.
ودخل الفريق أول معسكراته التدريبية بإسبانيا، ضمن الخطة الزمنية التي تستمر حتى 2014، وتقام في عدد من الدول الأوروبية والولايات المتحدة الأميركية، بهدف تطوير إمكانات ومهارات أعضاء الفريق، بعد تدعيمه بمجموعة جديدة من القافزين الشباب ليرتفع عدد أفراده إلى 20 عضوا، ويتفاوض الفريق مع أحد أبرز الأسماء في عالم القفز الحر لتدريب الفريق خلال المرحلة المقبلة.
وبدأت الخطة التدريبية بتأسيس الفريق بشكل سليم وقوي واعتمدت على التدرج بالتدريب للوصول إلى مراحل ﻣﺘقدﻣﺔ، خلال المعسكر التدريبي بمركز «امبوريابرافا» بإسبانيا، الذي يعتبر من أوائل مراكز القفز الإسبانية والمعروف عالميا وأحد أهم وجهات فرق القفز الحر العالمية، حيث يضم كفاءات تدريبية عاليه، وأنجز الفريق مرحلة التأسيس لأفراد الفريق المنتظمين حديثا بحصولهم على دورة AFF ورخص القفز A وB من الاتحاد الدولي القفز الحر.
وخاض الفريق عددا من المعسكرات التدريبية القصيرة تبادل خلالها الخبرات مع الفرق الدولية مثل (دبي وأميركا)، إضافة إلى معسكرات تدريبيه داخل قطر ﻓﻲ الخور وسيلين، كما شارك الفريق في عدد من العروض العسكرية في اليوم الوطني، وافتتاح الدورة العربية العام الماضي.
وكان فريق القفز المظلي قد صدرت موافقة بتأسيسه من سعادة قائد لخويا الشيخ عبدالله بن ناصر آل ثاني للمشاركة في البطولات الرياضية والعسكرية العالمية، للمساهمة في تقوية العلاقات الرياضية والعسكرية بين دولة قطر والدول الأخرى على المستويين الإقليمي والدولي، على أن يتم تدريب وصقل أعضاء الفريق للوصول إلى أعلى المستويات في القفز المظلي الحر لتحقيق العديد من البطولات الرياضية العسكرية الإقليمية والدولية، إضافة إلى عكس الصورة الذهنية الطيبة لدولة قطر عن طريق مشاركات (لخويا) في المحافل الرياضية والعسكرية الإقليمية والدولية، من خلال التعامل الراقي لإدارة وأعضاء الفريق أثناء مشاركاتهم في المسابقات والبطولات الإقليمية والدولية وعند ممارستهم لأنشطتهم الرياضية العسكرية واحتكاكهم بفرق الدول الأخرى.
ويتميز فريق لخويا بأنه فريق متكامل يشمل مجموعة متميزة من المدربين نفذوا حوالي 18 دورة متخصصة لعدد من الجهات داخل وخارج قطر، كما يتميز الفريق بأنه مجموعة متخصصة في صيانة المعدات والمظلات، الأولى من نوعها في قطر، حيث حصل 4 من أفراد الفريق على دورة متخصصة في عام 2009 بالعاصمة النمساوية «فيينا»، كما يضم الفريق أول محكم قطري وهو النائب محمد عبدالله الدليل عضو الفريق، الذي اعتمد محكما دوليا في ذات المجال وشارك في التحكيم في عدد من البطولات الدولية، وأثبت كفاءة عالية بشهادة اللجان المنظمة لهذه المسابقات. الجدير بالذكر أن الفريق الرياضي ضمن أعضاء فريق البحث والإنقاذ الذين خاضوا من قبل عددا من البرامج التدريبية في أفضل المراكز والمدارس التدريبية الدولية، من أهمها البرنامج التدريبي المكثف بمركز (سكاي دايف) بمدينة ديلاند بولاية فلوريدا الأميركية، تحت إشراف مجموعة من الخبراء الدوليين، تم التركيز خلاله على الشق العملي أكثر من الجانب النظري، مما أدى إلى وصول أعضاء الفريق لدرجة كبيرة من الاحترافية، وقد قامت مدينة ديلاند بمنح (لخويا) مفتاح المدينة الخاص تعبيرا منها عن عمق الصداقة القطرية الأميركية بعد نجاح عمليات التدريب على القفز المظلي الحر.
ودخل الفريق أول معسكراته التدريبية بإسبانيا، ضمن الخطة الزمنية التي تستمر حتى 2014، وتقام في عدد من الدول الأوروبية والولايات المتحدة الأميركية، بهدف تطوير إمكانات ومهارات أعضاء الفريق، بعد تدعيمه بمجموعة جديدة من القافزين الشباب ليرتفع عدد أفراده إلى 20 عضوا، ويتفاوض الفريق مع أحد أبرز الأسماء في عالم القفز الحر لتدريب الفريق خلال المرحلة المقبلة.
وبدأت الخطة التدريبية بتأسيس الفريق بشكل سليم وقوي واعتمدت على التدرج بالتدريب للوصول إلى مراحل ﻣﺘقدﻣﺔ، خلال المعسكر التدريبي بمركز «امبوريابرافا» بإسبانيا، الذي يعتبر من أوائل مراكز القفز الإسبانية والمعروف عالميا وأحد أهم وجهات فرق القفز الحر العالمية، حيث يضم كفاءات تدريبية عاليه، وأنجز الفريق مرحلة التأسيس لأفراد الفريق المنتظمين حديثا بحصولهم على دورة AFF ورخص القفز A وB من الاتحاد الدولي القفز الحر.
وخاض الفريق عددا من المعسكرات التدريبية القصيرة تبادل خلالها الخبرات مع الفرق الدولية مثل (دبي وأميركا)، إضافة إلى معسكرات تدريبيه داخل قطر ﻓﻲ الخور وسيلين، كما شارك الفريق في عدد من العروض العسكرية في اليوم الوطني، وافتتاح الدورة العربية العام الماضي.
وكان فريق القفز المظلي قد صدرت موافقة بتأسيسه من سعادة قائد لخويا الشيخ عبدالله بن ناصر آل ثاني للمشاركة في البطولات الرياضية والعسكرية العالمية، للمساهمة في تقوية العلاقات الرياضية والعسكرية بين دولة قطر والدول الأخرى على المستويين الإقليمي والدولي، على أن يتم تدريب وصقل أعضاء الفريق للوصول إلى أعلى المستويات في القفز المظلي الحر لتحقيق العديد من البطولات الرياضية العسكرية الإقليمية والدولية، إضافة إلى عكس الصورة الذهنية الطيبة لدولة قطر عن طريق مشاركات (لخويا) في المحافل الرياضية والعسكرية الإقليمية والدولية، من خلال التعامل الراقي لإدارة وأعضاء الفريق أثناء مشاركاتهم في المسابقات والبطولات الإقليمية والدولية وعند ممارستهم لأنشطتهم الرياضية العسكرية واحتكاكهم بفرق الدول الأخرى.
ويتميز فريق لخويا بأنه فريق متكامل يشمل مجموعة متميزة من المدربين نفذوا حوالي 18 دورة متخصصة لعدد من الجهات داخل وخارج قطر، كما يتميز الفريق بأنه مجموعة متخصصة في صيانة المعدات والمظلات، الأولى من نوعها في قطر، حيث حصل 4 من أفراد الفريق على دورة متخصصة في عام 2009 بالعاصمة النمساوية «فيينا»، كما يضم الفريق أول محكم قطري وهو النائب محمد عبدالله الدليل عضو الفريق، الذي اعتمد محكما دوليا في ذات المجال وشارك في التحكيم في عدد من البطولات الدولية، وأثبت كفاءة عالية بشهادة اللجان المنظمة لهذه المسابقات. الجدير بالذكر أن الفريق الرياضي ضمن أعضاء فريق البحث والإنقاذ الذين خاضوا من قبل عددا من البرامج التدريبية في أفضل المراكز والمدارس التدريبية الدولية، من أهمها البرنامج التدريبي المكثف بمركز (سكاي دايف) بمدينة ديلاند بولاية فلوريدا الأميركية، تحت إشراف مجموعة من الخبراء الدوليين، تم التركيز خلاله على الشق العملي أكثر من الجانب النظري، مما أدى إلى وصول أعضاء الفريق لدرجة كبيرة من الاحترافية، وقد قامت مدينة ديلاند بمنح (لخويا) مفتاح المدينة الخاص تعبيرا منها عن عمق الصداقة القطرية الأميركية بعد نجاح عمليات التدريب على القفز المظلي الحر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق