اكدت مصادر اسرائيلية الاثنين نصب الجيش الاسرائيلي منظومة 'القبة الحديدية'
المضادة للصواريخ بالقرب من مدينة صفد القريبة من الحدود اللبنانية.
وذكر موقع 'ولا' الاسرائيلي، ان نصب المنظومة المضادة للصواريخ يأتي ضمن التدريبات العسكرية وفحص جاهزيتها، ولا علاقة بين نصبها بالقرب من الحدود مع لبنان وبين الحديث عن امكانية توجيه ضربة عسكرية اسرائيلية لإيران. .
وكانت صحيفة 'يديعوت أحرونوت' الاسرائيلية كشفت بان الجيش الاسرائيلي يستعد لحرب في عدة جبهات حيث قرر توزيع احتياطات الذخيرة والغذاء على عدد كبير من القواعد وذلك في ظل الاعتقاد بأن القواعد الكبرى معروفة ومهددة وستصبح أهدافاً سهلة لضربات الصواريخ الدقيقة التي قد توجه من قبل ايران ردا على اي استهداف جوي اسرائيلي لمنشآتها النووية.
وأوضحت الصحيفة أن شركات خاصة في الاقتصاد ستُخصص مواقع في مصانعها مدفوعة الأجر ليخزن فيها الجيش الاسرائيلي عشرات آلاف الوجبات القتالية التي ستكون مخصصة عند الطوارىء للوحدات القتالية، مشيرةً إلى أن الجيش سيقوم بنقل قسم من مخزن الذخيرة إلى مصانع أمنية مدنية على امتداد اسرائيل.
وتأتي تلك الاستعدادات الاسرائيلية للحرب في حين واصلت قيادة الجبهة الداخلية في إسرائيل الاثنين إرسال رسائل نصية لعشرات آلاف الإسرائيليين في اطار سعيها لاستخدام الهواتف النقالة في تحذير المواطنين من خلال تلك الوسيلة الاتصالية في حال اندلاع الحرب.
وقالت الإذاعة الاسرائيلية إن قيادة الجبهة الداخلية تفحص أيضا، التوجه للشركات الخليوية في إسرائيل بغية ترتيب أمر توجيه هذه الرسائل التي تهدف إلى فحص إمكانية وصول جبهة القيادة الداخلية إلى كافة المواطنين الإسرائيليين في حالات الطوارئ، كما تجري قيادة الجبهة الداخلية اتصالات لتأمين ترتيبات تمنع 'وصول جهات معادية' لشبكات الاتصالات الهاتفية الخليوية في إسرائيل'.
وذكر موقع 'ولا' الاسرائيلي، ان نصب المنظومة المضادة للصواريخ يأتي ضمن التدريبات العسكرية وفحص جاهزيتها، ولا علاقة بين نصبها بالقرب من الحدود مع لبنان وبين الحديث عن امكانية توجيه ضربة عسكرية اسرائيلية لإيران. .
وكانت صحيفة 'يديعوت أحرونوت' الاسرائيلية كشفت بان الجيش الاسرائيلي يستعد لحرب في عدة جبهات حيث قرر توزيع احتياطات الذخيرة والغذاء على عدد كبير من القواعد وذلك في ظل الاعتقاد بأن القواعد الكبرى معروفة ومهددة وستصبح أهدافاً سهلة لضربات الصواريخ الدقيقة التي قد توجه من قبل ايران ردا على اي استهداف جوي اسرائيلي لمنشآتها النووية.
وأوضحت الصحيفة أن شركات خاصة في الاقتصاد ستُخصص مواقع في مصانعها مدفوعة الأجر ليخزن فيها الجيش الاسرائيلي عشرات آلاف الوجبات القتالية التي ستكون مخصصة عند الطوارىء للوحدات القتالية، مشيرةً إلى أن الجيش سيقوم بنقل قسم من مخزن الذخيرة إلى مصانع أمنية مدنية على امتداد اسرائيل.
وتأتي تلك الاستعدادات الاسرائيلية للحرب في حين واصلت قيادة الجبهة الداخلية في إسرائيل الاثنين إرسال رسائل نصية لعشرات آلاف الإسرائيليين في اطار سعيها لاستخدام الهواتف النقالة في تحذير المواطنين من خلال تلك الوسيلة الاتصالية في حال اندلاع الحرب.
وقالت الإذاعة الاسرائيلية إن قيادة الجبهة الداخلية تفحص أيضا، التوجه للشركات الخليوية في إسرائيل بغية ترتيب أمر توجيه هذه الرسائل التي تهدف إلى فحص إمكانية وصول جبهة القيادة الداخلية إلى كافة المواطنين الإسرائيليين في حالات الطوارئ، كما تجري قيادة الجبهة الداخلية اتصالات لتأمين ترتيبات تمنع 'وصول جهات معادية' لشبكات الاتصالات الهاتفية الخليوية في إسرائيل'.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق