أعلن وزير الدفاع الإيراني العميد أحمد وحيدى اليوم السبت أن إيران أجرت اختبارا ناجحا لصاروخ "فاتح "110" من الجيل الرابع الذي يتمتع بدقة عالية في إصابة الأهداف.
ونقلت وكالة أنباء فارس الإيرانية عن العميد وحيدي قوله للصحافيين "إنه تم بنجاح اختبار صاروخ متطور من الجيل الرابع يعتبر الأكثر دقة ويطلق عليه ( فاتح 110) وبمدى 300 كيلومترا، حيث تم إنتاجه من قبل رجال مؤسسة صناعات الجوفضائية في وزارة الدفاع".
وأوضح وحيدي أن الجيل الثالث من تلك الصواريخ كان يتميز بالقدرة العالية على التدمير ودقة الإصابة، لكننا أضفنا له ما يجعله قادرا على إصابة أهداف بحرية وأرضية وأماكن تجمع الأعداء ومراكز القيادة وأنظمة الصواريخ ومخازن الأسلحة لتصيب بشكل محدد أهدافها وان البرامج المقبلة ستصب في إطار تصنيع صواريخ مجهزة بكل تلك القدرات.
وأشار وحيدي إلى أن القدرات العسكرية الإيرانية تندرج في إطار إستراتيجية الردع، وقال إن "إن هذه الانجازات بمثابة جانب دفاعي ودعم قوة الردع الإيرانية أمام المعتدين والذين يهددون مصالح بلادنا".
وتتهم دول غربية إيران باستخدام برنامجها للطاقة النووية لمحاولة تصنيع قنبلة نووية وهي مزاعم تنفيها طهران باستمرار وتقول إن برنامجها سلمي.
ونقلت وكالة أنباء فارس الإيرانية عن العميد وحيدي قوله للصحافيين "إنه تم بنجاح اختبار صاروخ متطور من الجيل الرابع يعتبر الأكثر دقة ويطلق عليه ( فاتح 110) وبمدى 300 كيلومترا، حيث تم إنتاجه من قبل رجال مؤسسة صناعات الجوفضائية في وزارة الدفاع".
وأوضح وحيدي أن الجيل الثالث من تلك الصواريخ كان يتميز بالقدرة العالية على التدمير ودقة الإصابة، لكننا أضفنا له ما يجعله قادرا على إصابة أهداف بحرية وأرضية وأماكن تجمع الأعداء ومراكز القيادة وأنظمة الصواريخ ومخازن الأسلحة لتصيب بشكل محدد أهدافها وان البرامج المقبلة ستصب في إطار تصنيع صواريخ مجهزة بكل تلك القدرات.
وأشار وحيدي إلى أن القدرات العسكرية الإيرانية تندرج في إطار إستراتيجية الردع، وقال إن "إن هذه الانجازات بمثابة جانب دفاعي ودعم قوة الردع الإيرانية أمام المعتدين والذين يهددون مصالح بلادنا".
وتتهم دول غربية إيران باستخدام برنامجها للطاقة النووية لمحاولة تصنيع قنبلة نووية وهي مزاعم تنفيها طهران باستمرار وتقول إن برنامجها سلمي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق