أعلن نائب قائد قوات الدفاع الجوي التابعة لسلاح الجو الروسي الجنرال بافل كوراتشينكو لوكالة أنباء "نوفوستي" يوم الأربعاء أن الجيش الروسي سيستلم مجموعة أخرى من صواريخ الدفاع الجوي "أس-400" مع قواذفها وأجهزة الرادار وأجهزة الإدارة والتحكم قبل نهاية عام 2012.
يعد ما اصطلح على تسميته "أس-400" أحدث سلاح صاروخي.
وقد حصلت أربعة أفواج من الجيش الروسي يرابط اثنان منها في ضواحي موسكو ويقع أحدها في منطقة بحر البلطيق ويرابط رابعها في مدينة ناخودكا في شرق روسيا على هذه الصواريخ.
ورفض الجنرال كوراتشينكو تحديد مكان موقع الفوج الخامس الذي سيحصل على الصواريخ الجديدة، قائلا إنه لا يستطيع كشف سر مثل هذه المعلومات الآن.
وكان مسؤول في شركة "روس أوبورون أكسبورت" التي تدير غالبية الصادرات الروسية من السلاح والعتاد العسكري قد قال إن كل ما تنتجه روسيا من صواريخ الدفاع الجوي "أس-400" تذهب إلى جيشها ولا تسلّم روسيا هذه الصواريخ إلى أي دولة أجنبية.
ونفى المسؤول صحة أنباء عن أن روسيا دخلت حلبة المنافسة على عقد إمداد تركيا بأسلحة الدفاع الجوي، عارضة صواريخ "أس-400"، مؤكدا أن روسيا تحجم عن تصدير صواريخ "أس-400"، معطية أولوية قصوى لتزويد جيشها بها.
وأضاف في تصريح خاص لـ"نوفوستي" أن روسيا لن تقدم على طرح هذه الصواريخ للبيع إلى الدول الأجنبية إلا بعد أن تسد حاجة جيشها.
يعد ما اصطلح على تسميته "أس-400" أحدث سلاح صاروخي.
وقد حصلت أربعة أفواج من الجيش الروسي يرابط اثنان منها في ضواحي موسكو ويقع أحدها في منطقة بحر البلطيق ويرابط رابعها في مدينة ناخودكا في شرق روسيا على هذه الصواريخ.
ورفض الجنرال كوراتشينكو تحديد مكان موقع الفوج الخامس الذي سيحصل على الصواريخ الجديدة، قائلا إنه لا يستطيع كشف سر مثل هذه المعلومات الآن.
وكان مسؤول في شركة "روس أوبورون أكسبورت" التي تدير غالبية الصادرات الروسية من السلاح والعتاد العسكري قد قال إن كل ما تنتجه روسيا من صواريخ الدفاع الجوي "أس-400" تذهب إلى جيشها ولا تسلّم روسيا هذه الصواريخ إلى أي دولة أجنبية.
ونفى المسؤول صحة أنباء عن أن روسيا دخلت حلبة المنافسة على عقد إمداد تركيا بأسلحة الدفاع الجوي، عارضة صواريخ "أس-400"، مؤكدا أن روسيا تحجم عن تصدير صواريخ "أس-400"، معطية أولوية قصوى لتزويد جيشها بها.
وأضاف في تصريح خاص لـ"نوفوستي" أن روسيا لن تقدم على طرح هذه الصواريخ للبيع إلى الدول الأجنبية إلا بعد أن تسد حاجة جيشها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق