قال مسؤول روسي، في إشارة إلى إيقاف سفينة روسية حملت أسلحة إلى سورية قرب شواطئ إسكوتلندا، إن القوات البحرية الروسية ستحمي مثل هذه السفن.
أعلن نائب مدير الهيئة الحكومية الروسية للتعاون العسكري التقني مع دول العالم، فياتشيسلاف دزيركالن، للصحفيين يوم الأربعاء خلال معرض "فارنبره" للطيران أن القوات البحرية الروسية ستنبري لحماية سفن شحن روسية تتعرض إلى مضايقة بسبب الوضع في سورية.
وتم في 18 حزيران/يونيو إيقاف سفينة الشحن الروسية "ألايد" التي حملت أسلحة الدفاع الجوي الصاروخية ومجموعة من طائرات الهليكوبتر "مي-25" التي خضعت للإصلاحات في روسيا، إلى سورية قرب شواطئ إسكوتلندا.
وأكد المسؤول التزام روسيا بعقود توريد أسلحة الدفاع الجوي وطائرات الهليكوبتر إلى سورية، مشيرا إلى أن روسيا لم تفرض حظرا على تصدير الأسلحة إلى سورية وفقا لعقود تم توقيعها في وقت سابق.
وأشار المسؤول إلى أن الجيش السوري يخلو من خبراء عسكريين روس.
يُذكر أن معظم أسلحة الجيش السوري سوفيتية وروسية الصنع.
وتم في 18 حزيران/يونيو إيقاف سفينة الشحن الروسية "ألايد" التي حملت أسلحة الدفاع الجوي الصاروخية ومجموعة من طائرات الهليكوبتر "مي-25" التي خضعت للإصلاحات في روسيا، إلى سورية قرب شواطئ إسكوتلندا.
وأكد المسؤول التزام روسيا بعقود توريد أسلحة الدفاع الجوي وطائرات الهليكوبتر إلى سورية، مشيرا إلى أن روسيا لم تفرض حظرا على تصدير الأسلحة إلى سورية وفقا لعقود تم توقيعها في وقت سابق.
وأشار المسؤول إلى أن الجيش السوري يخلو من خبراء عسكريين روس.
يُذكر أن معظم أسلحة الجيش السوري سوفيتية وروسية الصنع.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق