ذهبت حاملة الطائرات الهندية "فيكراماديتيا"، وهي سفينة روسية كانت تابعة للأسطول السوفيتي وقامت روسيا بتحديثها أخيرا، إلى بحر بارينتس في رحلة تهدف إلى اختبار قدراتها تمهيدا للانضمام إلى الأسطول الهندي.
أعلن المتحدث باسم البحرية الروسية فاديم سيرغا للصحفيين يوم الاثنين أن حاملة الطائرات الهندية "فيكراماديتيا" بدأت المرحلة الثانية من الرحلة الاختبارية في بحر بارينتس.
وقد دخلت أكبر صفقة سلاح بين الهند وروسيا مرحلتها النهائية بذهاب حاملة الطائرات هذه إلى البحر في رحلة اختبارية في بداية حزيران/يونيو الماضي بعدما
انتهت روسيا من تحديث بارجة تابعة للأسطول الحربي السوفيتي سابقا كانت تحمل اسم الأميرال غورشكوف واستخدمت كحاملة طائرات، توطئة لتسليمها إلى الهند التي اقتنتها بموجب اتفاقية صدرت في عام 2004، وأطلقت عليها اسم "فيكراماديتيا".
ونصت الاتفاقية على أن تقوم روسيا بتحديثها وتزويدها بمعدات حديثة وبطائرات مقاتلة من طراز "ميغ-29 كا".
وتمت في حقيقة الأمر صناعة بارجة جديدة تحمل 30 طائرة.
وقال المتحدث باسم البحرية الروسية إن بحر بارينتس يشهد المرحلة الثانية من اختبار حاملة الطائرات الهندية التي يقودها طاقم روسي ويوجد على متنها ضباط البحرية الهندية وممثلون عن مصنع "سيفماش" الذي قام بإجراء عملية التحديث.
وستحمل حاملة الطائرات الهندية بالإضافة إلى مقاتلات "ميغ-29 كا"، طائرات الهليكوبتر "كا-27" و"كا-31".
وقد دخلت أكبر صفقة سلاح بين الهند وروسيا مرحلتها النهائية بذهاب حاملة الطائرات هذه إلى البحر في رحلة اختبارية في بداية حزيران/يونيو الماضي بعدما
انتهت روسيا من تحديث بارجة تابعة للأسطول الحربي السوفيتي سابقا كانت تحمل اسم الأميرال غورشكوف واستخدمت كحاملة طائرات، توطئة لتسليمها إلى الهند التي اقتنتها بموجب اتفاقية صدرت في عام 2004، وأطلقت عليها اسم "فيكراماديتيا".
ونصت الاتفاقية على أن تقوم روسيا بتحديثها وتزويدها بمعدات حديثة وبطائرات مقاتلة من طراز "ميغ-29 كا".
وتمت في حقيقة الأمر صناعة بارجة جديدة تحمل 30 طائرة.
وقال المتحدث باسم البحرية الروسية إن بحر بارينتس يشهد المرحلة الثانية من اختبار حاملة الطائرات الهندية التي يقودها طاقم روسي ويوجد على متنها ضباط البحرية الهندية وممثلون عن مصنع "سيفماش" الذي قام بإجراء عملية التحديث.
وستحمل حاملة الطائرات الهندية بالإضافة إلى مقاتلات "ميغ-29 كا"، طائرات الهليكوبتر "كا-27" و"كا-31".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق