زعمت إسرائيل أن سيارة جيب عسكرية تابعة لقوات حرس الحدود الإسرائيلية أصيبت بأعيرة نارية أطلقها جنود مصريون على الحدود بين مصر وإسرائيل.
وفتحت القيادة الجنوبية بالجيش الإسرائيلي تحقيقاً حول حادثة إطلاق النار والتي أسفرت عن إلحاق أضرار بسيارة جيب قائد كتيبة في الاحتياط برتبة مقدم، كان برفقة مجموعة من القوات في عملية ملاحقة لمجموعة من المتسللين السودانيين.
وقالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، إنه خلال عملية الملاحقة التي جرت فى منطقة "كرميت"، التي تبعد حوالي 30 كيلو مترا شمالي مدينة إيلات، فوجئت القوة بإطلاق نار اتجاهه أصاب الجيب بالأعيرة النارية دون خسائر في الأرواح، وأضافت الصحيفة أن التحقيقات الأولية التي يجريها الجيش أظهرت أن إطلاق النار كان عن طريق الخطأ، وكان نتاجا عن ملاحقة القوات المصرية في الطرف الآخر لنفس المجموعة، وعندما أطلقت النار عليهم قتلت أحدهم وأصابت القوات الإسرائيلية التي كانت تتابع المجموعة في الطرف الثاني للحدود.
وبالرغم من ذلك، أوضحت يديعوت أن الجيش مازال يحقق في ملابسات الحادث، خشية ضلوع منظمات إرهابية فيه، لكن الاعتقاد السائد وفقا للتحقيق أن الإطلاق نتج عن القوات المصرية عن طريق الخطأ.
وفتحت القيادة الجنوبية بالجيش الإسرائيلي تحقيقاً حول حادثة إطلاق النار والتي أسفرت عن إلحاق أضرار بسيارة جيب قائد كتيبة في الاحتياط برتبة مقدم، كان برفقة مجموعة من القوات في عملية ملاحقة لمجموعة من المتسللين السودانيين.
وقالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، إنه خلال عملية الملاحقة التي جرت فى منطقة "كرميت"، التي تبعد حوالي 30 كيلو مترا شمالي مدينة إيلات، فوجئت القوة بإطلاق نار اتجاهه أصاب الجيب بالأعيرة النارية دون خسائر في الأرواح، وأضافت الصحيفة أن التحقيقات الأولية التي يجريها الجيش أظهرت أن إطلاق النار كان عن طريق الخطأ، وكان نتاجا عن ملاحقة القوات المصرية في الطرف الآخر لنفس المجموعة، وعندما أطلقت النار عليهم قتلت أحدهم وأصابت القوات الإسرائيلية التي كانت تتابع المجموعة في الطرف الثاني للحدود.
وبالرغم من ذلك، أوضحت يديعوت أن الجيش مازال يحقق في ملابسات الحادث، خشية ضلوع منظمات إرهابية فيه، لكن الاعتقاد السائد وفقا للتحقيق أن الإطلاق نتج عن القوات المصرية عن طريق الخطأ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق