شدد وزير الخارجية السعودي، الأمير سعود الفيصل، على نقل السلطة في سوريا "طوعاً أو كرهاً"، معتبراً أن هذا هو السبيل الوحيد لحل الأزمة في سوريا.
وأضاف الفيصل في كلمته خلال مؤتمر "أصدقاء سوريا"، المنعقد حالياً في تونس، أنه لا يمكن لبلاده أن تشارك في عمل لا يؤدي لحماية السوريين سريعا.
وأضاف الفيصل في كلمته خلال مؤتمر "أصدقاء سوريا"، المنعقد حالياً في تونس، أنه لا يمكن لبلاده أن تشارك في عمل لا يؤدي لحماية السوريين سريعا.
وأكد أن "النظام السوري فقد شرعيته، وأصبح أشبه بسلطة احتلال". معتبراً أن تسليح المعارضة السورية " قكرة ممتازة".
واعتبر الفيصل أن "التركيز على المساعدات الإنسانية للسوريين لا يكفي".
وقال: "هل من الانسانية أن نكتفي بتقديم الطعام والدواء والكساء للسوريين ثم نتركهم لآلة لا ترحم".
وأوضح أن "التركيز على المساعدات يعني كأننا نريد تسمين الفريسة، قبل أن يستكمل الوحش افتراسها".
وتابع الفيصل: "وافقت على البيان، لكن ضميري يحتم علي مصارحتكم أنه لا يرقى الى حجم المأساة".
وقبل انسحابه، قال وزير الخارجية: "لا يمكن لبلادي ان تشارك في عمل لا يؤدي لحماية الشعب السوري سريعا".
وعقب ذلك قرر وزير الخارجية السعودية الانسحاب من المؤتمر، احتجاجاً على عدم فاعلية الاجتماعات.
واعتبر الفيصل أن "التركيز على المساعدات الإنسانية للسوريين لا يكفي".
وقال: "هل من الانسانية أن نكتفي بتقديم الطعام والدواء والكساء للسوريين ثم نتركهم لآلة لا ترحم".
وأوضح أن "التركيز على المساعدات يعني كأننا نريد تسمين الفريسة، قبل أن يستكمل الوحش افتراسها".
وتابع الفيصل: "وافقت على البيان، لكن ضميري يحتم علي مصارحتكم أنه لا يرقى الى حجم المأساة".
وقبل انسحابه، قال وزير الخارجية: "لا يمكن لبلادي ان تشارك في عمل لا يؤدي لحماية الشعب السوري سريعا".
وعقب ذلك قرر وزير الخارجية السعودية الانسحاب من المؤتمر، احتجاجاً على عدم فاعلية الاجتماعات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق