أعلن خبراء أمام الكونغرس الأمريكي في واشنطن أن إيران تسعى إلى اكتساب المهارة التقنية الضرورية لشن هجوم على الولايات المتحدة وحلفائها في مجال الإنترنت.
وأعلن إيلان برمان، نائب رئيس مركز دراسات "المجلس الأمريكي للسياسة الخارجية" أمام لجنة فرعية للأمن الداخلي في مجلس النواب أن النظام الإيراني استثمر "خلال السنوات الثلاث الأخيرة، بشكل كبير لتطوير قدراته الهجومية والدفاعية في مجال المعلوماتية".
وأضاف أن المسؤولين الإيرانيين، على ما يبدو، يعتبرون أن حرب الإنترنت باتت أكثر فأكثر وسيلة عمل قوية ضد الولايات المتحدة.
إلى ذلك، أيد الرئيس الجمهوري للجنة باتريك ميهان هذا الكلام، وعبّر عن صدمته من نشوء نوع آخر من الاعتداء الآتي من الإيرانيين، ألا وهو إمكانية أن يتمكنوا من شن هجوم معلوماتي ضد الأراضي الأمريكية، بينما يواصل البرنامج النووي الإيراني تأجيج التوترات بين طهران والغربيين. وبحسب ميهان، تفيد معلومات أن طهران استثمرت مليار دولار لزيادة قدراتها في مجال الهجمات المعلوماتية.
وأوضح خبراء أن الجمهورية الإسلامية قد تراودها فكرة توجيه ضربات ضد الولايات المتحدة عبر هجمات بواسطة الإنترنت، رداً على الفيروس المعلوماتي "ستاكسنت" الذي استهدف حواسيب البرنامج النووي الإيراني، والذي نسبته طهران إلى الولايات المتحدة وإسرائيل.
وأعلن إيلان برمان، نائب رئيس مركز دراسات "المجلس الأمريكي للسياسة الخارجية" أمام لجنة فرعية للأمن الداخلي في مجلس النواب أن النظام الإيراني استثمر "خلال السنوات الثلاث الأخيرة، بشكل كبير لتطوير قدراته الهجومية والدفاعية في مجال المعلوماتية".
وأضاف أن المسؤولين الإيرانيين، على ما يبدو، يعتبرون أن حرب الإنترنت باتت أكثر فأكثر وسيلة عمل قوية ضد الولايات المتحدة.
إلى ذلك، أيد الرئيس الجمهوري للجنة باتريك ميهان هذا الكلام، وعبّر عن صدمته من نشوء نوع آخر من الاعتداء الآتي من الإيرانيين، ألا وهو إمكانية أن يتمكنوا من شن هجوم معلوماتي ضد الأراضي الأمريكية، بينما يواصل البرنامج النووي الإيراني تأجيج التوترات بين طهران والغربيين. وبحسب ميهان، تفيد معلومات أن طهران استثمرت مليار دولار لزيادة قدراتها في مجال الهجمات المعلوماتية.
وأوضح خبراء أن الجمهورية الإسلامية قد تراودها فكرة توجيه ضربات ضد الولايات المتحدة عبر هجمات بواسطة الإنترنت، رداً على الفيروس المعلوماتي "ستاكسنت" الذي استهدف حواسيب البرنامج النووي الإيراني، والذي نسبته طهران إلى الولايات المتحدة وإسرائيل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق