اختتمت اليوم الأربعاء أعمال اجتماع قادة القوات البرية الثاني عشر للقوات
المسلحة بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية والذي نظمته قوة دفاع البحرين على
مدى يومين.
وشمل جدول عمل الاجتماع جلسات عمل تضمنت سبل تطوير التعاون البري القائم بين القوات البرية بالقوات المسلحة لدول مجلس التعاون وتسليط الضوء على أفضل الطرق الكفيلة بتعزيز هذا التعاون وتوطيده وبما يعود بالنفع على توطيد وتقوية القوات البرية للدول الشقيقة وتعزيز اللحمة الوطنية الخليجية بين الدول الشقيقة بالخليج العربي.
وكانت قوة دفاع البحرين قد اختتمت اجتماعا تمهيديا لمدراء العمليات المشتركة بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية والذي يأتي تنسيقا للمواضيع المدرجة على جدول أعمال اجتماع قادة القوات البرية.
ويأتي تنظيم قوة دفاع البحرين لهذا الاجتماع ضمن مساعي حثيثة وتوجيهات كبار المسؤولين في قوة دفاع البحرين وتأكيدهم على أهمية تقوية جهود العمل العسكري المشترك من خلال تنسيق التعاون وتوحيد التوجهات والمفاهيم المشتركة في الشأن العسكري بين قوة دفاع البحرين والقوات الشقيقة لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية وبما يكفل تعزيز العلاقات وتوطيدها مع الأشقاء في دول الخليج العربي.
وقد تكلل الاجتماع بالنجاح والتوفيق حيث حقق أهدافه المنشودة والتي من شأنها الدفع بالتعاون العسكري لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية إلى المزيد من الإرتقاء توطيدا للعلاقات الأخوية الراسخة القائمة فيما بينهم خاصة في الشأن العسكري.
وشمل جدول عمل الاجتماع جلسات عمل تضمنت سبل تطوير التعاون البري القائم بين القوات البرية بالقوات المسلحة لدول مجلس التعاون وتسليط الضوء على أفضل الطرق الكفيلة بتعزيز هذا التعاون وتوطيده وبما يعود بالنفع على توطيد وتقوية القوات البرية للدول الشقيقة وتعزيز اللحمة الوطنية الخليجية بين الدول الشقيقة بالخليج العربي.
وكانت قوة دفاع البحرين قد اختتمت اجتماعا تمهيديا لمدراء العمليات المشتركة بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية والذي يأتي تنسيقا للمواضيع المدرجة على جدول أعمال اجتماع قادة القوات البرية.
ويأتي تنظيم قوة دفاع البحرين لهذا الاجتماع ضمن مساعي حثيثة وتوجيهات كبار المسؤولين في قوة دفاع البحرين وتأكيدهم على أهمية تقوية جهود العمل العسكري المشترك من خلال تنسيق التعاون وتوحيد التوجهات والمفاهيم المشتركة في الشأن العسكري بين قوة دفاع البحرين والقوات الشقيقة لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية وبما يكفل تعزيز العلاقات وتوطيدها مع الأشقاء في دول الخليج العربي.
وقد تكلل الاجتماع بالنجاح والتوفيق حيث حقق أهدافه المنشودة والتي من شأنها الدفع بالتعاون العسكري لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية إلى المزيد من الإرتقاء توطيدا للعلاقات الأخوية الراسخة القائمة فيما بينهم خاصة في الشأن العسكري.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق