أجرى الجيش الباكستاني الاثنين اختبارا ناجحا على صاروخ قصير المدى قادر على حمل رأس نووي، في أول اختبار لإطلاق صواريخ منذ ثلاثة أشهر.
وأعلن الجيش الباكستاني في بيان أصدره أن الصاروخ الذي يحلق على ارتفاع منخفض (حتف-8-بابور) قادر على الوصول إلى أهداف تبعد 700 كيلومترا، كما أن بإمكانه هدفه بدقة عالية.
يذكر، أن هذه أول تجربة لصاروخ منذ يونيو/ حزيران في باكستان، بعد أن اختبرت الهند صاروخا بعيد المدى قادر على حمل رأس نووي أطلق عليه اسم (اغني-5).
ويملك البلدان السلاح النووي رسميا منذ نهاية تسعينيات القرن الماضي ويتراشقان بالبيانات مع كل اختبار في هذا الصدد.
تظاهرة احتجاجا على الفيلم المسيء للإسلام
من ناحية أخرى، تظاهر آلاف الباكستانيين الاثنين احتجاجا على فيلم (براءة المسلمين) المسيء للإسلام، بينما عززت الشرطة إجراءاتها الأمنية خوفا من انتهاكات قد تحدث على غرار ما جرى في مدينة كراتشي.
وقال المسؤول في شرطة بيشاور غل نواز خان لوكالة الصحافة الفرنسية إن ما بين 2500 و 3000 آلاف طالب وأستاذ وموظف في جامعة محلية تظاهروا في شوارع عاصمة ولاية خيبر باختونخوا.
واحرق المتظاهرون إطارات وعلما أميركيا وأغلقوا احد الشوارع الرئيسية أمام جامعة بيشاور.
وفي كراتشي، عززت الشرطة إجراءاتها الأمنية قرب القنصلية الأميركية غداة تظاهرات عنيفة أسفرت عن سقوط ثمانية جرحى على الأقل، كما قال قائد شرطة المدينة إقبال محمود.
وأكد مسؤول في الشرطة أن "الطرق المؤدية إلى القنصلية الأميركية تخضع لرقابة مشددة وأقيمت حواجز لتجنب حوادث جديدة."
وأعلن الجيش الباكستاني في بيان أصدره أن الصاروخ الذي يحلق على ارتفاع منخفض (حتف-8-بابور) قادر على الوصول إلى أهداف تبعد 700 كيلومترا، كما أن بإمكانه هدفه بدقة عالية.
يذكر، أن هذه أول تجربة لصاروخ منذ يونيو/ حزيران في باكستان، بعد أن اختبرت الهند صاروخا بعيد المدى قادر على حمل رأس نووي أطلق عليه اسم (اغني-5).
ويملك البلدان السلاح النووي رسميا منذ نهاية تسعينيات القرن الماضي ويتراشقان بالبيانات مع كل اختبار في هذا الصدد.
تظاهرة احتجاجا على الفيلم المسيء للإسلام
من ناحية أخرى، تظاهر آلاف الباكستانيين الاثنين احتجاجا على فيلم (براءة المسلمين) المسيء للإسلام، بينما عززت الشرطة إجراءاتها الأمنية خوفا من انتهاكات قد تحدث على غرار ما جرى في مدينة كراتشي.
وقال المسؤول في شرطة بيشاور غل نواز خان لوكالة الصحافة الفرنسية إن ما بين 2500 و 3000 آلاف طالب وأستاذ وموظف في جامعة محلية تظاهروا في شوارع عاصمة ولاية خيبر باختونخوا.
واحرق المتظاهرون إطارات وعلما أميركيا وأغلقوا احد الشوارع الرئيسية أمام جامعة بيشاور.
وفي كراتشي، عززت الشرطة إجراءاتها الأمنية قرب القنصلية الأميركية غداة تظاهرات عنيفة أسفرت عن سقوط ثمانية جرحى على الأقل، كما قال قائد شرطة المدينة إقبال محمود.
وأكد مسؤول في الشرطة أن "الطرق المؤدية إلى القنصلية الأميركية تخضع لرقابة مشددة وأقيمت حواجز لتجنب حوادث جديدة."
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق